بازگشت

تأبين رسول الله لعمه حمزة


بقوله: يا عم رسول الله، و يا أسد الله الي آخر ما مر في الأمر العاشر في بكاء النبي صلي الله عليه و آله علي عمه حمزة و كفي به قدوة و بفعله دليلا.