بازگشت

ابناء الحسن بن علي


و رمي عبدالله بن عقبة الغنوي: [1] أبابكر بن الحسن [2] بن علي بسهم


فقتله [3] .

و قتل عبدالله بن الحسن بن علي بن أبي طالب، رماه حرملة بن كاهل [4] بسهم فقتله [5] .



پاورقي

[1] کان ممن خرج مع المستورد بن علفة سنة: 43 في امارة المغيرة بن شعبة بالکوفة و کان کاتب فأمره المستورد أن يکتب له تم يحمل الکتاب الي سماک بن عبيد والي المدائن يدعوه اليه ففعل و رجع اليه: 190: 5 و لما اصيب اصحاب المستورد فر الغنوي حتي دخل الکوفة علي شريک بن نملة و سأله أن يلقي المغيرة بن شعبة فيأخذ له منه أمانا، ففعل فقال المغيرة: قد آمنته: 206: 5 و بعد کربلاء فر من المختار فلحق بمصعب بن الزبير ثم صار مع عبدالرحمن بن محمد بن الاشعث: 205: 5 و طلبه المختار فوحده قد هرب فهدم داره: 65: 6.

[2] کما في: 468: 5 و طبع في: 448: ابوبکر بن الحسين بن علي، و هو خطأ.

[3] قال عقبة بن بشير الاسدي قال لي ابوجعفر محمد بن علي بن الحسين: 448: 5 و ابوالفرج رواه عن المدائني عن أبي مخنف عن سليمان بن أبي راشد و عن عمرو بن شمر عن جابر عن ابي جعفر الباقر عليه السلام. مقاتل الطالبيين: 57 ط نجف.

[4] کما في: 65: 6، و ذکره هنا في: 468: 5: حرملة بن کاهن، و هو خطا، و لم يذکر طلب المختار له و کيفية قتله.

قال هشام: حدثني ابو الهذيل - رجل من السکون - قال: رأيت هاني بن ثبيت الحضرمي في مجلس الحضرميين في زمان خالد بن عبدالله و هو شيخ کبير، فسمعته يقول:

کنت ممن شهد قتل الحسين فوالله اني لواقف عاشر عشرة ليس من رجل الا علي فرس و قد جالت الخيل و تصعصعت، اذ خرج غلام من آل الحسين من تلک الابنية و هو ممسک بعمود، عليه ازار و قميص و هو مذعور يتلفت يمينا و شمالا، و کأني انظر الي درتين في اذنه تذبذبان کلما التفت.

اذ أقبل رجل يرکض، حتي اذا دنا منه مال عن فرسه، ثم اقتصد بالسيف فقطعه! و رواه ابوالفرج عن المدائني: 79 ط نجف.

قال ابومخنف و استصغر الحسن بن الحسن و عمر بن الحسن فلم يقتلا: 449: 5.

و قتل من الموالي سليمان مولي الحسين و منجح مولي الحسين عليه السلام: 469: 5.

[5] کما في: 468: 5 و ابوالفرج: 58 ط نجف عن المدائني و المشهور أنه هو الذي فر من المخيم الي مصرع عمه فقتل عنده کما سيأتي حديثه و نص عليه المفيد في الارشاد: 241 ط نجف.