بازگشت

يزيد يبكي تصنعا


و آل الأمر الي أن يظهر يزيد البكاء أمام الناس تصعنا و رياء، حتي أن ابن قتيبة قال: «فبكي يزيد حتي كادت نفسه تفيض! و بكي أهل الشام حتي علت أصواتهم». [1] .


و لقد بالغ ابن قتيبة فيما رواه، فما ذكره فهو راجع اما الي حسن تصنعه! أو ناش عن مدي نصرة ناصريه في الرواية، حشرهم الله معه.


پاورقي

[1] الامامة و السياسة 8:2.