بازگشت

معاوية ابنه يحمله المسؤولية


قال ضمن خطبته التي ألقاها بعد موت أبيه يزيد: «..ثم قلد أبي و كان غير خليق للخير فركب هواه و استحسن خطأه و عظم رجاؤه فأخلفه الأمل و قصر عنه الأجل فقلت منعته و انقطعت مدته و صار في حضرته رهنا بذنبه و أسيرا بجرمه، و قال: ان أعظم الامور علينا علمنا بسوء مصرعه و قبح منقلبه و قد قتل عترة الرسول و أباح الحرمة و حرق الكعبة». [1] .


پاورقي

[1] تاريخ اليعقوبي 254:2.