بازگشت

التفتازاني في شرح العقائد النسفية


«اتفقوا علي جواز اللعن علي من قتل الحسين أو أمر به أو أجازه أو رضي به، قال: و الحق أن رضا يزيد بقتل الحسين و استبشاره بذلك و اهانته أهل بيت رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم مما تواتر معناه و ان كان تفصيله آحادا، قال: فنحن لا نتوقف في شأنه بل في كفره و ايمانه، لعنة الله عليه و علي أنصاره و أعوانه». [1] .



پاورقي

[1] شذرات الذهب 68:1؛ نزل الأبرار: 162.