رأي السعد التفتازاني
قال: و الحق أن رضا يزيد بقتل الحسين و اهانته أهل بيت رسول الله مما تواتر معناه، و ان كانت تفاصيله آحادا، فنحن لا نتوقف في شأنه، بل في ايمانه، فلعنة الله عليه و علي أنصاره و علي أعوانه.
قال الشبراوي: و قول السعد بل في ايمانه أي بل لا نتوقف في عدم ايمانه، بقرينة ما بعده و ما قبله. [1] .
پاورقي
[1] الاتحاف بحب الأشراف: 62، تفسير روح المعاني 72:26.