بازگشت

رأي الباعوني


قال: و ما أظن أن من استحل ذلك (قتل الحسين عليه السلام) و سلك مع أهل النبي هذه المسالك شم ريحة الاسلام و لا آمن بمحمد عليه الصلاة و السلام، و لا خالط الايمان بشاشة قلبه و لا آمن طرفة [عين] بربه و القيامة تجمعهم والي ربهم مرجعهم.



ستعلم ليلي أي دين تداينت

وأي غريم في التقاضي غريمها [1] .




پاورقي

[1] المصدر 311:2.