بازگشت

تجميد الثغور و توجيه عساكرها الي حرب الحسين


ومن الا جراءات المهمّة والخطيرة التي اتخذها ابن زياد تجميده حركة عدد كبير من الجيوش المتوجهة نـحـو الحـدود لتـرابـط فيها، ليعبئها تحضيراً لحرب الامام الحسين (ع)، يروي الطبري: «عن شـهـاب بـن خـراش، عـن رجـل مـن قـومـه: كنتُ في الجيش الذي بعثهم ابن زياد إلي حسين، وكانوا أربعة آلاف يريدون الديلم، فصرفهم عبيداللّه إلي حسين». [1] .



پاورقي

[1] تأريخ دمشق، 14: 215.