بازگشت

سليمان بن رزين مولي الحسين


وهو الذي أرسله الامام الحسين (ع) بكتاب إلي رؤوس الاخماس وإلي الاشراف بالبصرة حين كان بمكّة، ومنهم المنذر بن الجارود، وكانت بحرية بـنـت الجـارود زوجـة لعـبـيداللّه بن زياد، فأخذ المنذر سليمان بن رزين والكتاب وقدّمهما إلي عـبيداللّه بن زياد، فلمّا قراء الكتاب قتل سليمان، فكان من أنصار الحسين (ع) الذين قتلوا في البصرة. [1] .


پاورقي

[1] راجع: إبصار العين في أنصار الحسين (ع): 94 ـ 95.