حز رؤوس الاولياء علي يد الاشقياء و سهم كل عشيرة في ذلك
جز الطواغيت من جيش بني اميه روس الشهداء من ذراري رسول الله و اصحاب الحسين صلوات الله عليهم اجمعين للحمل الي ابن مرجانه للتقرب اليه و طمعا في جوائزه
قال الطبري: قال ابو مخنف: و لما قتل الحسين بن علي عليه السلام جي ء بروس من قتل معه من اهل بيته و شيعته و انصاره الي عبيدالله بن زياد، فجاءت كنده بثلاثه عشر راسا و صاحبهم قيس بن الاشعث.
و جاءت هوازن بعشرين راسا و صاحبهم شمر بن ذي الجوشن.
و جاءت تميم بسبعه عشر راسا.
و جاءت بنو اسد بسته اروس.
و جاءت بنو اسد بسته اروس.
و جاء سائر الجيش بسبعه اروس، فذلك سبعون راسا.
و ذكر البلاذري في ذيل الحديث: «47» من مقتل الحسين عليه السلام م كتاب انساب الاشراف: ج 3 ص.206 ط 1، قال:
و احتزت روس القتلي فحمل الي ابن زياد، اثنان و سبعون راسا مع شمر بن ذي الجوشن، و قيس بن الاشعث و عمرو بن الحجاج الزبيدي و عزره بن القيس الاحمسي من بجيله، فقدموا علي ابن زياد.
و ايضا ذكر البلاذري في الحديث: «50» من ترجمه الامام الحسين عليه السلام من انساب الاشراف: ج 3 ص 207 قال:
و قال ابو مخنف: لما قتل الحسين [عليه السلام] جي ء بروس من قتل معه من اهل بيته و اصحابه الي ابن زياد، فجاءت كنده بثلاثه عشر راسا و صاحبهم قيس بن الاشعث.
و جاءت هوازن بعشرين راسا و صاحبهم شمر بن ذي الجوشن.
و جاءت بنو تميم بسبعه عشر راسا؟
و جاءت بنو اسد بسته عشر راسا؟
و جاءت مذحج بسبعه اروس؟
و جاء سائر قيس بتسعه اروس؟