بازگشت

فقراتي از زيارت آن بزرگوار


«سلام الله العلي العظيم و سلام ملائكته المقربين و أنبيائه المرسلين و أئمته المنتجبين، و عباده الصالحين، و جميع الشهداء و الصديقين، و الزاكيات الطيبات، فيما تغتدي و تروح عليك يا مسلم بن عقيل بن أبي طالب و رحمةالله و بركاته. أشهد أنك قد أقمت الصلاة و آتيت الزكاة و أمرت بالمعروف و نهيت عن المنكر و جاهدت في الله حق جهاده و قتلت علي منهاج المجاهدين في سبيله حتي لقيت الله عزوجل و هو عنك راض، و أشهد أنك وفيت بعهد الله و بذلت نفسك في نصرة حجته و ابن حجته... السلام عليك أيها العبد الصالح، المطيع لله و لرسوله و لأميرالمؤمنين و الحسن و الحسين عليهم السلام...» [1] .



پاورقي

[1] بحارالانوار: 426:100 تا 428.