بازگشت

كلمة اخيرة


وقبل أن نودع القارئ الكريم، شاكرين له ثقته، ومقدِّرين له صبره، وتحمُّله معاناة قراءة هذا البحث.. فإننا نسأل الله أن يوفقنا وإياه للسير علي هدي أئمتنا عليهم السلام، وأن يجعل عواقب أمورنا خيراً، وأن لا يخرجنا من الدنيا حتي يرضي عنا، إنه خير مأمول، وأكرم مسؤول..

والحمد لله، والصلاة والسلام علي محمد وآله الطاهرين..

بيروت في 12 ذي الحجة 1422 ه.ق

جعفر مرتضي العاملي