الصيغة التوحيدية في شبكة الولاء
و كل ما يجب في هذه الشبكة علي أعضائها من الحب و النصر و التعاون و النصيحة و السلام و التعاون و الطاعة، انما يجب بأمر الله تعالي.
و يأتي في امتداد طاعة الله تعالي وحده، فلا طاعة لرسول الله و لا لاولي الأمر من دون طاعة الله، و انما يجب طاعتهما بأمر الله.
و لا يجب حب رسول الله و لا اولي الأمر و لا المؤمنين، و لا يجب نصرهم و لا تجب نصيحتهم الا بأمر الله تعالي.
و هذه هي الصيغة (التوحيدية) لشبكة الولاء، و هي خصوصية بارزة و محورية في كل هذه الشبكة، و في كل ما يجب و يحرم في هذه الشبكة الواسعة، و في أعضاء اسرة التوحيد الكبيرة.