بازگشت
قافية الواو
فان الله تواب رحيم
ولي قبول توبة كل غاو
اؤمل أن يعافيني بعفو
و يسخن عين ابليس المناوي
و ينفعني بموعظتي و قولي
و ينفع كل مستمع وراو
ذنوبي قد كوت جنبي كيا
الا ان الذنوب هي المكاوي
و ليس لمن كواه الذنب عمدا
سوي عفو المهيمن من مداو.