بازگشت

في ذم يزيد






الله يعلم أن ما

بيدي يزيد لغيره



و بانه لم يكتسبه

بغيره و بميره [1] .



لو أنصف النفس الخؤون

لقصرت من سيره



و لكان ذلك منه أدني

شره من خيره [2] .




پاورقي

[1] الغيرة: الميرة، يغيرهم: أي يميرهم و ينفعهم. الميرة: الطعام يمتاره الانسان (الصحاح: ج 2 ص 775 «غير» و ص 821 «مير»).

[2] کشف الغمه: ج 2 ص 247، بحارالأنوار: ج 78 ص 123 ح 6.