في ليلة عاشوراء
يا دهر اف لك من خليل
كم لك بالاشراق و الاصيل
من صاحب أو طالب قتيل
و الدهر لا يقنع بالبديل
و انما الامر الي الجليل
و كل حي سالك سبيلي [1] .
پاورقي
[1] الارشاد: ج 2 ص 93، الامالي للصدوق: ص 221 ح 239، الملهوف: ص 140 و زاد فيه «ما أقرب الوعد الي الرحيل - الي جنان و الي مقيل»، تاريخ اليعقوبي: ج 2 ص 244، مثير الاحزان: ص 49 نحوه و في الاربعة «طالب و صاحب» بدل «صاحب أو طالب»، اعلام الوري: ج 1 ص 456، بحارالأنوار: ج 44 ص 316؛ تاريخ الطبري: ج 5 ص 420، أنساب الاشراف: ج 3 ص 393، الفتوح: ج 5 ص 84 نحوه و فيهما «طالب و صاحب» بدل «صاحب أو طالب» الکامل في التاريخ: ج 2 ص 560، البداية و النهاية: ج 8 ص 177.