في الموعظة
فان تكن الدنيا تعد نفيسة
فان ثواب الله أعلي و أنبل
و ان تكن الابدان للموت انشئت
فقتل امري بالسيف في الله أفضل
و ان تكن الارزاق قسما مقدرا
فقلة حرص المرء في السعي أجمل
و ان تكن الأموال للترك جمعها
فما بال متروك به المرء يبخل [1] .
پاورقي
[1] الملهوف: ص 134، مثير الاحزان: ص 45، المناقب لابن شهرآشوب: ج 4 ص 95 بزيادة «عليکم سلام الله يا آل أحمد- فاني أراني عنکم سوف أرحل» في آخره، کشف الغمة: ج 2 ص 240 کلها نحوه، بحارالأنوار: ج 44 ص 374 و ج 45 ص 49؛ تاريخ دمشق: ج 14 ص 187، مطالب السؤول: ص 73، الفتوح: ج 5 ص 72 و الثلاثة الأخيرة نحوه.