في فضل اسرته
من كان يبأي [1] بجد
فان جدي الرسول
أو كان يبأي بام
فان امي البتول
أو كان يبأي بزور
فزورنا جبرئيل
فنحن لم نبأ الا
بما يطاع الجليل [2] .
پاورقي
[1] البأو: و الکبر و الفخر (الصحاح: ج 6 ص 2278 «بآ»).
[2] مقتل الحسين للخوارزمي: ج 1 ص 123؛ بحارالأنوار: ج 43 ص 352 و فيه للحسن عليهالسلام نحوه.