بازگشت

في الاستغناء بالخالق عن المخلوق






اغن عن المخلوق بالخالق

تغن عن الكاذب و الصادق



و استرزق الرحمان من فضله

فليس غير الله من رازق



من ظن أن الناس يغنونه

فليس بالرحمان بالواثق






أو ظن أن المال من كسبه

زلت به النعلان من حالق [1] [2] .




پاورقي

[1] من حالق: أي من جبل عال (النهاية: ج 1 ص 426 «حلق»).

[2] تاريخ دمشق: ج 14 ص 186، مقتل الحسين للخوارزمي: ج 1 ص 147 و فيه «أنشد عبدالله بن ابراهيم النحوي للحسين بن علي بن أبي‏طالب عليهماالسلام: اغن...»، بغية الطلب في تاريخ حلب: ج 6 ص 2595، البداية و النهاية: ج 8 ص 209 و فيه «تسمد» بدل «تغن»، جواهر المطالب: ج 2 ص 315.