في سكينة و الرباب
لعمرك انني لاحب دارا
تضيفها [1] سكينة و الرباب
احبهما و أبذل بعد [2] مالي
و ليس للائمي فيها عتاب
و لست لهم و ان عتبوا مطيعا
حياتي أو يغيبني التراب [3] .
پاورقي
[1] في بعض المصادر: «تحل بها» بدل «تضيفها».
[2] في بعض المصادر: «جل» بدل «بعد».
[3] الطبقات الکبري (الطبقة الخامسة من الصحابة): ج 1 ص 371، نسب قريش: ص 59، تاريخ دمشق: ج 69 ص 119، الاغاني: ج 16 ص 148 - 147، مقاتل الطالبيين: ص 94 و ليس فيه البيت الاخير، تذکرة الخواص: ص 265 و الثلاثة الأخيرة نحوه؛ بحارالأنوار: ج 45 ص 47.