بازگشت

كتابه جوابا لما كتب اليه رجل عظني بحرفين فيهما خير الدنيا و الآخرة


من حاول امرا بمعصية الله، كان افوت لما يرجو، و اسرع لمجي ء ما يحذر [1] .


پاورقي

[1] الاصول من الکافي: ج 2، ص 373، کتاب الايمان و الکفر.