بازگشت

لله او للدنيا؟


أمالي الشيخ الطوسي 1/ 259 الجزء 9، ح 45: أبو عمر، عن ابن عقدة عن الحسن بن عتبة عن بكّار بن بشر، عن حمزة الزيّات، عن عبد الله بن شريك عن بشر بن غالب، عن الحسين بن عليّ (عليه السلام) قال.

من أحبّنا لله وردنا نحن وهو علي نبيّنا (صلي الله عليه وآله) هكذا - وضمّ إصبعيه - ومن أحبّنا للدنيا فإنّ الدنيا لتسع البرّ والفاجر [فإنّه إذا قام قائم العدل وسع عدله البرّ والفاجر خ ل].