بازگشت

قوله في ذم التكلم فيما لا يعني


لاتَتَكَلَّمَنَّ فيما لايَعْنيكَ، فَاِنّي اَخافُ عَلَيْكَ الْوِزْرَ، وَ لا تَتَكَلَّمَنَّ فيما يَعْنيكَ حَتّي تَري لِلْكَلامِ مَوْضِعًا، فَرُبَّ مُتَكَلِّمٍ قَدْ تَكَلَّمَ بِالْحَقِّ فَعيبَ.