بازگشت
قوله في أن الناس عبيد الدنيا
اِنَّ النَّاسَ عَبيدُ الدُّنْيا، وَالدّينَ لَعِقٌ عَلي اَلْسِنَتِهِمْ، يَحُوطُونَهُ ما دَرَّتْ مَعايِشُهُمْ، فَاِذا مُحِّصُوا بِالْبَلاءِ قَلَّ الدَّيَّانُونَ.