بازگشت

دعاؤه في بعض كتبه لشيعته


اَحْسَنَ اللَّهُ لَنا وَ لَكُمُ الصَّنيعَ، وَ اَثابَكُمْ عَلي ذلِكَ بِاَفْضَلِ الذُّخْرِ.