بازگشت

دعاؤه في حال القنوت


اَللَّهُمَّ مَنْ اوي اِلي مَأْوًي فَاَنْتَ مَأْوايَ، وَ مَنْ لَجَأَ اِلي مَلْجَأٍ فَاَنْتَ مَلْجأيَ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ وَ اسْمَعْ نِدائي وَ اَجِبْ دُعائي، وَ اجْعَلْ عِنْدَكَ مَابي وَ مَثْوايَ، وَ احْرُسْني في بَلْوايَ مِنْ اِفْتِنانِ الْاِمْتِحانِ وَ لُمَّةِ الشَّيْطانِ، بِعَظَمَتِكَ الَّتي لايَشُوبُها وَلَعُ نَفْسٍ بِتَفْتينٍ، وَ لا وارِدُ طَيْفٍ بِتَظْنينٍ، وَ لايَلُمُّ بِها فَرَجٌ، حَتَّي تَقْلِبَني اِلَيْكَ بِاِرادَتِكَ غَيْرَ ظَنينٍ وَ لا مَظْنُونٍ، وَ لا مُرابٍ وَ لا مُرْتابٍ، اِنَّكَ اَنْتَ اَرْحَمُ الرَّاحِمينَ.