بازگشت

ما روي عن جعفر في زيارة الحسين


[ 27 ]

حدثنا القاضي محمد بن عبدالله الجعفي، قال أنا


الحسين بن محمد الفزاري، قال نا ابوالقاسم فرات بن ابراهيم، قال نا الحسين بن سعيد بن الازهر [1] ، قال نا جعفر بن محمد التميمي و عبدالله بن سراج، قالانا حسين بن علوان، قال: سمعت جعفر بن محمد يقول: زيارة قبر الحسين تعدل حجة و عمرة.

[ 28 ]

حدثنا زيد بن جعفر بن محمد بن حاجب، قال نا ابوالعباس محمد بن الحسين بن هارون، قال نا ابوجعفر محمد بن علي بن معية الحسني، قال نا حسن بن عبدالواحد قال حدثني حسن بن حسين، قال نا حميد ابوبشر قال: خرجت و أنا أريد قبور الشهداء فلقيني جعفر بن محمد عليه السلام فقال: أين تريد؟ قلت: أريد قبور الشهداء. قال: أو ليس عندكم أفضل الشهداء حسين. قال: قلت: آتي هؤلاء و آتي هؤلاء.


حدثنا ابوالفضل محمد بن الحسن بن احمد بن حطيط الاسدي، قال حدثنا احمد بن محمد بن سعيد الهمداني، قال نا احمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي قال نا محمد بن نعيم بن عبدالرحمن مولي بني هاشم، قال حدثني اسحاق بن محمد بن عبدالله المرادي، عن أبيه قال: أتيت قبر الحسين عليه السلام، فغلبتني عيني فأغفيت عنده اغفاءة، فسمعت قائلا يقول: قوموا فان لغير كم حاجة في هذا القبر. قال: فحججت فلقيت جعفر ابن محمد عليه السلام فسألته عن ذلك فقال: أو ما علمت أن الله سبحانه و كل بقبر الحسين أربعة آلاف ملك من الملائكة شعثا غبرا يبكونه الي يوم القيامة.

حدثنا القاضي محمد بن عبدالله عن ابي العباس [2] ابن سعيد بمثله.


[ 30 ]

أخبرنا ابوالقاسم علي بن محمد بن حاجب قراءة عليه، قال أنا محمد بن الحسين الاشناني، قال نا يعقوب ابن عباد، قال أنا يحيي بن سالم، عن زيد بن يونس، عن ابي أسامة، عن جعفر بن محمد عليه السلام قال: هبط علي قبر الحسين بن علي يوم أصيب سبعون ألف ملك شعث غبر يبكون عليه الي يوم القيامة.

[ 31 ]

أخبرنا زيد بن جعفر بن حاجب، قال نا ابوالحسن محمد بن احمد بن وائل، قال نا ابراهيم بن احمد القصار قال حدثنا علي بن الحسن بن عبدالرحمن المقري، قال نا محمد بن منصور المقري، قال حدثني ابوالطاهر احمد ابن عيسي، قال حدثني ابي، عن أبيه، عن جعفر بن محمد قال: سأله انسان: ما تقول في زيارة قبر الحسين؟ فقال: جيئوه و لا تجفوه، فانه سيد شباب أهل الجنة و سبط


رسول الله صلي الله عليه و سلم و ابن علي و فاطمة، و لمن جاءه من الخير هكذا و هكذا و هكذا.

[ 32 ]

حدثنا ابوحازم محمد بن علي بن الوشا المقري، قال حدثنا عبدالله بن علي بن القاسم الزهري، قال نا جعفر يعني ابن نجيح الكندي، قال نا حسن بن حسين، عن ابن عيينة [3] ، قال: سمعت جعفر بن محمد عليه السلام يقول: ان قبلكم قبرا ما أتاه مكروب فصلي عنده ركعتين أو أربع ركعات ثم سأل الله حاجة الا أجيب - يعني قبر الحسين عليه السلام.

حدثنا القاضي الحسين بن محمد بن ابي عائذ و ابوحازم محمد بن علي الوشا، قالانا عبدالله بن علي القطيعي قال نا جعفر بن عبدالله العلوي، قال نا حسن بن حسين، عن ابن عيينة [4] ، عن جعفر بن محمد مثله.


[ 33 ]

أخبرنا زيد بن حاجب، قال أنا احمد بن محمد بن سعيد، قال نا اسحاق بن محمد الطحان، قال نا محمد ابن عمرو الخشاب، قال حدثني حسن بن حسين، قال حدثني ابوعبيده [5] ، قال سمعت جعفر بن محمد يقول: ان قبلكم قبرا ما أتاه آت يصلي عنده ركعتين أو أربعا ثم سأل الله خيرا الا أعطاه اياه - يعني قبر الحسين.

[ 34 ]

و اخبرنا زيد بن حاجب، قال أخبرنا احمد بن محمد ابن السري، قال حدثني ابوعبدالله الطبري، قال نا عبدالله ابن عبيد الخراساني، عن عبدالسلام بن صالح، قال نا خالد بن اياس بن عبدالله الحراني قال: سمعت اباعبدالله جعفر بن محمد عليه السلام يقول: من لاذ بقبر الحسين


فاستجار من النار و سأل الله الجنة الا اجاره الله من النار و أعطاه الجنة.

[ 35 ]

حدثنا جعفر بن محمد التميمي [6] ، قال نا اسحاق بن محمد بن مروان، قال نا أبي، قال أنا عامر بن كثير السراج، قال أنا ابوالنمير، عن جعفر بن محمد قال: ان ولايتنا عرضت علي اهل الامصار فلم يقبلها قبول أهل الكوفة. و قال: ان قبر علي عليه السلام والي لزقه [7] - يعني قبر الحسين - مامن آت يأتيه فيصلي عنده ركعتين او أربع يسأل الله حاجة الا قضاها له، و انه ليحفه كل يوم الفاملك.

حدثنا زيد بن حاجب، قال نا ابوالعباس بن هارون، قال نا محمد بن علي [8] بن معية الحسيني، قال نا جعفر


ابن محمد بمثله.

[ 36 ]

حدثنا القاضي محمد بن عبدالله الجعفي و محمد بن علي بن الخطير الهمذاني، قالانا محمد بن القاسم المحاربي، قال نا عباد بن يعقوب، قال نا عامر السراج، عن ابي نمير، عن جعفر بن محمد قال: عرضت و لايتنا علي أهل الامصار فلم يقبلها الا اهل الكوفة، و ذاك أن قبر علي فيها و الي جنبه قبر يحف به كل يوم ألف ملك، من أتاه [و] [9] صلي عنده ركعتين ثم [لم] [10] يسأل الله شيئا الا أعطاه - يعني قبر الحسين عليه السلام.

[ 37 ]

اخبرنا زيد بن جعفر بن حاجب، قال نا محمد بن احمد بن وليد، قال نا ابراهيم بن احمد بن القصار، قال


نا علي بن الحسن بن عبدالرحمن المقري ء، قال نا علي ابن منذر، قال نا اسماعيل بن أبان بن عيينة بياع القصب و كان مرضيا لا بأس به، عن جعفر بن محمد قال: ان الله عزوجل عرض و لايتنا علي أهل الارض فكان أسرعهم اليها أهل الكوفة، و ان الي جنبهم لقبرا لا يأتيه مؤمن مكروب فيصلي الي جنبه أربع ركعات الا كشف الله كربه - يعني قبر الحسين. قال جعفر في هذا الحديث: جاء رجل الي ابي جعفر فذاكره قبر الحسين فقال: ما تأتونه؟ قال: بلي انا نأتيه.

[ 38 ]

حدثنا ميمون بن علي بن حميد، قال أنا اسحاق بن محمد المقري ء، قال حدثني جعفر بن محمد بن مالك، قال حدثني احمد بن ميثم [11] ، عن عبدالله النجار قال:


قال لي ابوعبدالله: تزورون الحسين؟ قلت: نعم. قال: و تركبون السفن؟ قلت: نعم. قال: أما علمت انها اذا انكفت بكم نودي بكم: الا طبتم و طابت لكم الجنة.

[ 39 ]

حدثنا ميمون بن علي بن حميد المقري ء، قال انا اسحاق بن محمد بن التمار المقري ء، قال نا جعفر بن احمد بن حارث [12] الصير في، قال نا حسن بن محمد بن عبدالواحد، قال نا احمد بن اسماعيل التميمي، عن هاني، عن حنان [بن] سدير [13] قال: سألت [ابا] [14] عبدالله


عن زيارة قبر الحسين. [15] .

و حدثنا ميمون. قال انا اسحاق، قال نا قاسم بن اسماعيل السامولجي [16] ، قال حدثني حنان بن سدير قال: سألت اباعبدالله عن زيارة قبر الحسين فقال: تعدل عشر حجج. قال: قلت: عشر حجج؟ قال: تعدل عشرين حجة. قلت: تعدل عشرين حجة؟ قال: تعدل ثلاثين حجة. قلت: ثلاثين حجة؟ قال: أربعين حجة. قلت: أربعين حجة؟ فلم أزل حتي بلغ المائة حجة. قال: فسكت و لو استزدته لزادني.

[ 40 ]

حدثنا محمد بن الحسين بن غزال الخراز، قال نا محمد بن عمار بن محمد العطار، قال نا علي بن الحسين ابن كعب البراز، قال نا اسماعيل بن صبيح اليشكري، قال نا الحسن بن سعيد الاحمسي، عن جابر بن عبدالله،


عن جعفر بن محمد أنه قال: يا جابر كم بينكم و بين قبر الحسين؟ قال: قلت: يوم و بعض آخر. قال: فقال لي: أتزوره؟ قال: قلت: نعم. قال أفلا أفرحك، ألا أبشرك بثوابه؟ قلت: بلي جعلت فداك. قال: ان الرجل منكم ليتهيأ لزيارته فيتباشر به أهل السماء، فاذا خرج من باب منزله راكبا أو ما شيا و كل الله به أربعين ألفا من الملائكة يصلون عليه حتي يوافي قبر الحسين عليه السلام.

[ 41 ]

حدثنا محمد بن جعفر بن محمد التميمي، قال أنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال حدثني محمد بن يوسف ابن ابراهيم الورداي، قال نا الحسن بن علي بن فضال، قال حدثني محمد بن الحسين بن كثير الخرار، عن أبيه، عن هارون بن خارجة قال: كنت عند ابي عبدالله فذكر الحسين عليه السلام فبكي و بكيت، فقال ابوعبدالله: قال الحسين عليه السلام: أنا قتيل العبرة فلا يذكرني مؤمن الا بكي. قال: فقلت له: ما لمن أتي قبره عارفا


بحقه لا يريد بذلك الا وجه الله والدار الاخرة؟ فنكت في الارض ثلاثا ثم رفع رأسه فقال: يغفر الله له ما تقدم من ذنبه و ما تأخر. ثم قال له. أتعلم يا هارون بن خارجة ان الله سبحانه و كل بقبر الحسين سبعين ألف ملك شعثا غبرا يبكونه الي أن تقوم الساعة و يشهدون لمن زاره بالموافاة عند رب العالمين.

[ 42 ]

حدثنا ابوطاهر احمد بن محمد بن احمد التميمي القصار، قال نا محمد بن القاسم المحاربي سنة اثنتين و عشرين و ثلاثمائة، قال نا عباد بن يعقوب، قال انا محمد ابن فرات، عن يونس بن عمار، قال: قلت لجعفر بن محمد في زيارة قبور الشهداء. فقال: تركت الشهداء الاحياء المرزوقين عندك بالعراق حسينا و ذوي حسين أما تزور قبورهم؟ فقلت: بلي أزورها. فقال لي: زرها و لا تشهرن نفسك.


[ 43 ]

حدثنا محمد بن جعفر بن محمد النحوي، قال انا محمد بن علي بن شاذان، قال نا حسن بن محمد بن عبدالواحد، قال نا عباد بن جعفر، قال أخبرني محمد ابن عبدويه، عن يحيي بن مساور، قال: كان جعفر بن محمد عليه السلام جالسا فأقبلت امراة من العرب فقال: ما لي لم أرك منذ أمس. قالت: كنت عند قبور الشهداء. قال: تركت سيدالشهداء عندك. قالت: من هو. قال: الحسين عليه السلام. قالت: أزوره؟ قال: نعم زوريه فانه أفضل من حجة و حجة حتي عد عشرا. فقلت: فما لمن زاره ما شيا؟ قال: له بكل خطوة حجة و عمرة.

[ 44 ]

حدثنا ميمون بن علي بن حميد المقري، قال أخبرنا اسحاق بن محمد المنصوري المقري، قال نا جعفر بن محمد بن عبيد العابد المقري، قال نا عباد بن يعقوب،


قال انا يحيي بن مساور قال: كنت عند جعفر بن محمد حتي جاءت امرأة من العرب فقال لها: أين كنت منذ أمس؟ قالت: كنت عند قبور الشهداء. قال: تركت سيدالشهداء عندك بالعراق؟ قالت: من هو؟ قال: حسين و أصحابه. قالت: أزوره؟ قال: زوريه فانه أعظم أجرا من حجة و عمرة و حجة و عمرة حتي عد عشرا. قالت: ما لمن خطا اليه ما شيا؟ قال: بكل خطوة حجة و عمرة.

[ 45 ]

حدثنا جعفر بن احمد بن عبد ربه الدهقان، قال نا احمد بن علي الحيري الخرار، قال نا عبدالله بن بحر بن طيفور، قال نا بكر بن عبدالله، قال نا سهل بن عبدالوهاب، قال نا عبدالله بن عبدالقدوس، عن جرير بن حازم قال: سأل ابوعبدالله جعفر بن محمد، معاوية بن عمار قال: كم حججت؟ قال: تسع عشرة حجة. قال: حج أخري حتي تكون كمن زار قبر الحسين. فقال معاوية بن عمار: فقلت لابي عبدالله: و ان من زار قبر الحسين له من الاجر


كمن حج عشرين حجة؟ قال: نعم و الله، و ان زائر قبر الحسين له من الاجر كمن حج عشرين حجة و عشرين حجة، حتي عد خمس مرات، فأنا لا أزال أزوره في كل سنة ثلاث مرات منذ سمعت اباعبدالله يقول ذلك.

[ 46 ]

أخبرنا زيد بن جعفر بن حاجب، قال نا محمد بن احمد بن وليد، قال نا فرات بن ابراهيم، قال نا الحسين ابن سعيد، قال نا سندي بن محمد، قال نا عاصم بن حميد الحناط قال: سألت جعفر بن محمد عن زيارة قبر الحسين عليه السلام، فقال: يا عاصم من زار قبر الحسين و هو مغموم أذهب الله غمه، و من زاره و هو فقير أذهب الله فقره، و من كانت به عاهة فدعا الله أن يذهبها عنه أذهبها عنه و استجيبت دعوته و فرج همه و غمه، فلا تدع أن تأتيه، فانك كلما أتيته كتب لك بكل خطوة تخطوها عشر حسنات و محي عنك عشر سيئات، و كتب لك ثواب شهيد في سبيل الله أهريق دمه، فاياك أن تفوتك زيارته.


[ 47 ]

اخبرنا زيد بن حاجب، قال نا محمد بن احمد بن وليد [17] ، قال نا ابراهيم بن احمد القصار، قال نا علي بن الحسن بن عبدالرحمن المقري ء، قال نا محمد بن منصور المقري ء، قال نا جعفر بن محمد، عن يزيد بن قدامة، قال أخبرني ابوسعيد الاصبهاني قال: سألت جعفر بن محمد عن زيارة الحسين، فقال: بخ بخ، من زار الحسين عارفا بحقه متوليا لامره متبرئا من عدوه فله حجة و عمرة و حجة و عمرة و حجة و عمرة مبرورة متقبلة.

[ 48 ]

أخبرنا زيد بن حاجب، قال نا محمد بن احمد بن وليد، قال نا ابراهيم بن احمد القصار، قال نا علي بن حسن المقري ء، قال نا احمد بن يحيي الانباري، قال نا


حسن بن حسين، قال نا حماد بن حكيم قال: اني لبالمدينة أطلب حمارا أتكاراه أزور قبور الشهداء، قال: فاذا يد علي منكبي، قال: فالتفت فاذا جعفر بن محمد فقال لي: ما تصنع ههنا؟ قال: قلت: أطلب حمارا أزور قبور الشهداء و آتي المشاهد. قال: فأين أنت من الشهيد، خير الشهداء عندك الحسين بن علي. قال: قلت: اني لازوره و أزوره فانه في روضة من رياض الجنة.


پاورقي

[1] کذا في الاصل، و الصحيح «الحسين بن سعيد الاهوازي».

[2] في الاصل «بن ابي‏العباس»، و الصحيح ما أثبتناه، فالقاضي محمد ابن عبدالله هو الجعفي يروي عن ابي‏العباس ابن سعيد، و هو الحافظ ابن‏عقدة ابوالعباس احمد بن محمد بن سعيد.

[3] في الاصل «ابي‏عيينة» في الموضعين، و هو خطأ، و الصحيح ما أثبتناه، و هو سفيان بن عيينة المشهور.

[4] في الاصل «ابي‏عيينة» في الموضعين، و هو خطا، و الصحيح ما أثبتناه، و هو سفيان بن عيينة المشهور.

[5] کذا، و لعل الصحيح «ابن‏عيينة» المذکور في اسناد الحديث الذي قبله.

[6] لعله محمد بن جعفر بن محمد التميمي المذکور في أسناد الحديث رقم 9 و 12 و غيرهما.

[7] يريد الي جنبه.

[8] في الاصل «محمد بن عامر» و هو خطأ، انظر سند الحديث رقم 28.

[9] الزيادة منا لاستقامة العبارة.

[10] الزيادة منا يقتضيها السياق.

[11] في الاصل «متيم» بالتاء المثناة من فوق، و الصحيح ما أثبتناه بالياء ثم الثاء المثلثة، و هو حفيد الفضل بن دکين، فهو ابوالحسين احمد بن ميثم ابن ابي‏نعيم الکوفي، ترجم له النجاشي و الشيخ الطوسي و وثقاه بقولهما «و کان من ثقات اصحابنا الکوفيين...». و في تبصير المنتبه ص 1252 ميثم بکسر الميم و ياء ساکنة و مثلثة احمد بن ميثم بن ابي‏نعيم الکوفي عن جده.

[12] في الاصل «حازب».

[13] في الاصل «حسن سدير» و في السند الاتي «حسين بن سدير»، و الصحيح ما أثبتناه في الموضعين، و هو ابوالفضل حنان بن سدير بن حکيم بن صهيب الصير في الکوفي، وثقه الشيخ الطوسي في الفهرست، و ضبطه في تبصير المنتبه 276 / 1 بفتح الجاء و فتح السين، و له ترجمة في الاکمال لابن‏ماکولا 318 - 317 / 2.

[14] زيادة منا لازمة.

[15] کذا في الاصل، و هو متحد مع الحديث الاتي.

[16] في الاصل «الساموطي»، و ليس بصحيح کما سبق في الحديث رقم 16.

[17] في الاصل «احمد بن محمد بن وليد»، و الصحيح ما أثبتناه کما في الحديث الذي يليه و قد تقدم مرارا و يأتي کثيرا.