بازگشت

ما ينكرونه كاف في الاحتمال


وهكذا يتضح أن نفس هذه المنقولات التي يريد الشهيد العلامة المطهري علي ما حكوه عنه تكذيبها صالحة لإدعاء وجود ليلي في كربلاء، ما دام الحكم عليها بالكذب والإختلاق غير متيسر لأحد، مع عدم وجود آية قرآنية تشير إلي ضد ذلك. ولغير ذلك من أسباب ذكرنا قسماً منها، وسنذكر الباقي، فيما سيأتي من صفحات.

مع ملاحظة عدم وجود أي مبرر لإتهام مؤلفي الكتب التي أوردت ذلك بأنهم كذابون ووضاعون … فضلاً عن إتهامهم بالتصدي لإختلاق ووضع خصوص هذه القضية.