بازگشت

النتيجة


فتلاحظ قارئي العزيز: ان عدد ما يصح اعتباره مكذوباً مما يتصل بأحداث عاشوراء، وما سبقها و ما لحقها مما يرتبط بهذا الحدث العظيم.. لم يتجاوز الستة موارد، بل هو قد لا يصل اليها، ما دام ان بعضها لا يستحيل ثبوته واثباته.. اذا توفرت المرونة العلمية اللازمة لذلك..