بازگشت

اسحق بن حيوة الحضرمي


سالب القميص المخرق و قد ابتلي سنان بما ابتلي به غيره ممكن شاركوا بقتل الحسين و أصحابه عليهم السلام، كما ابتلي شمر بقتله مماثلة علي يد أصحاب المختار الطالبين بدم الحسين عليه السلام بعد هلاك يزيد و كانت ظاهرة عجيبة حقا، ان أولئك الذين شاركوا بقتله أو سلبه، قد حلت بهم نكبات فادحة، كان ينبغي ان تكون عبرة للآخرين حتي لا يتمادوا في اجرامهم مع ظلمة آخرين.

كان من سلب قميصه و هو اسحاق بن حيوه الحضرمي قد برص بعد ذلك.