بازگشت

عمر بن صبيح الصدائي و زملاؤه، وليمة الدم


و فعل فعله عمرو بن صبيح لصدائي عندما (رمي عبدالله بن مسلم بن عقيل بسهم فوضع كفه علي جبهته، فأخذ لا يستطيع أن يحرك فيه، ثم انحني له بسهم آخر ففلق قلبه، فاعتودهم الناس من كل جانب، فحمل عبدالله بن قطبه الطائي علي


عون بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب فقتله، و حمل عامر بن نهشل التيمي علي محمد بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب فقتله.

و شد عثمان بن خالد بن أسير الجهني، و بشر بن سوط الهمداني علي عبدالرحمن بن عقيل بن أبي طالب فقتلاه.

و رمي عبدالله بن عزره الخثعمي جعفر بن عقيل بن أبي طالب فقتله) [1] .


پاورقي

[1] الطبري 331 / 3 و راجع المصادر الأخري المذکورة.