بازگشت

الاهداء


الي مولي الانس و الجان، قطب عالم الامكان، شريك القرآن، امام العصر و الزمان، المنتقم لدم جده الحسين عليه السلام و الآخذ بثأره. الذي يظهر ليملأ العالم المظلم نورا، ويقف في ظهوره بين الركن و المقام صارخا:

ألا يا أهل العالم! أنا الامام القائم

ألا يا أهل العالم! أنا الصمصام المنتقم

ألا يا أهل العالم! ان جدي الحسين قتلوه عطشانا

ألا يا أهل العالم! ان جدي الحسين طرحوه عريانا

ألا يا أهل العالم! ان جدي الحسين سحقوه عريانا [1] .


بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه و علي آبائه في هذه الساعة و في كل ساعة وليا و حافظا و قائدا و ناصرا و دليلا و عينا حتي تسكنه ارضك طوعا و تمتعه فيها طويلا.



پاورقي

[1] الزام الناصب: 282 / 2.