بازگشت

وحفلت هذه الرسالة بما يلي


1 - إنه لا علاقة لبني هاشم بابن الزبير،، ولا هم مسؤولون عن تصرفاته، فقد كان عدوا لهم يتربص بهم الدوائر، ويبغي لهم الغوائل. 2 - ان الامام الحسين انما نزح من يثرب إلي مكة لا لائارة الفتنة وانما لاسائة عمال يزيد له، وقد قدم إلي مكة ليستجير ببيتها الحرام.