بازگشت

التضحية بامواله


وضحي أبي الضيم بجميع ما يملك فداءا للقران، ووقاية لدين الله، وقد هجمت - بعد مقتله - الوحوش الكاسرة من جيوش الامويين علي مخيمه فتناهبوا ثقله ومتاعه حتي لم يتركوا ملحفة او ازارا علي مخدرات الرسالة الا نهبوه، ومثلوا بذلك خسة الانسان حينما يفقد ذاتياته، ويمسخ ضميره.