بازگشت

رفض الوليد


ورفض الوليد رسميا ما عهد إليه يزيد من قتل الحسين، وقال: لا والله لا يراني الله قاتل الحسين بن علي.. لا أقتل ابن بنت رسول الله (ص)


ولو أعطاني يزيد الدنيا بحذافيرها [1] وقد جاءته هذه الرسالة بعد مغادرة الامام يثرب الي مكة.


پاورقي

[1] الفتوح 5 / 26 - 27.