بازگشت

اتصال الوليد بدمشق


وأحاط الوليد يزيد علما بالاوضاع الراهنة في يثرب، وعرفه بامتناع الحسين (ع) من البيعة، وانه لا يري له طاعة عليه، ولما فهم يزيد بذلك تمير غيظا وغضبا.