بازگشت

استشارته لمروان


وحار الوليد في امره فراي انه في حاجة الي مشورة مروان عميد الاسرة الاموية فبعث خلفه، فاقبل مروان وعليه قميص أبيض وملاه موردة [1] فنعي إليه معاوية فجزع مروان وعرض عليه ما أمره يزيد من ارغام المعارضين علي البيعة له واذا اصروا علي الامتناع فيضرب أعناقهم، وطلب من مروان أن يمنحه النصيحة، ويخلص له في الراي.


پاورقي

[1] تاريخ الاسلام للذهبي 1 / 269.