بازگشت

فزع الوليد


وفزع الوليد مما عهد إلي يزيد من التنكيل بالمعارضين، فقد كان علي يقين من أن أخذ البيعة من هؤلاء النفر ليس بالامر السهل، حتي يقابلهم بالعنف، او يضرب أعناقهم - كما أمره يزيد - ان هؤلاء النفر لم يستطع معاوية مع ما يتمتع به من القابليات الدبلوماسية أن يخضعهم لبيعة يزيد، فكيف يصنع الوليد أمرا عجز عنه معاوية.