بازگشت

وفود الاقطار الاسلامية


واخذت الوفود تتري علي الامام من جميع الاقطار الاسلامية وهي تعج بالشكوي إليه وتستغيث به مما ألم بها من الظلم والجور، وتطلب منه القيام بانقاذها من الاضطهاد، ونقلت الاستخبارات في ييثر الي السلطة المحلية تجمع الناس واختلافهم علي الامام الحسين، وكان الوالي مروان ففزع من ذلك وخاف إلي حد بعيد.