الخيانة العظمي
والخيانة العظمي التي قام بها بعض زعماء ذلك الجيش انهم راسلوا
معاوية وضمنوا له تسليم الامام اسيرا أو اغتياله متي رغب وشاء، [1] واقض ذلك مضجع الامام فخاف ان يؤسر ويسلم الي معاوية فيمن عليه، ويسجل بذلك يدا لبني أميه علي الاسرة النبوية، كما كان (ع) يتحدث بذلك بعد ابرام الصلح
پاورقي
[1] حياة الامام الحسن 2 / 100.