بازگشت

الحكم عليه بالكفر


واصيب ذلك الجيش بدينه وعقيدته فقد رموا حفيد نبيهم وريحانته بالكفر والمروق من الدين، فقد جابهه الجراح بن سنان رافعا عقيرته قائلا: " اشركت يا حسن كما أشرك أبوك... " [1] .

وكان هذا راي جميع الخوارج الذين كانوا يمثلون الاكثرية الساحقة في ذلك الجيش.


پاورقي

[1] حياة الامام الحسن 2 / 103.