بازگشت

مخلقات الحرب


واعقبت تلك الحروب اعظم المحن واشدها هولا، ولم يمتحن الامام بها وحده، وانما امتحن بها العالم الاسلامي، فقد اخلدت له الفتن، وجرت له الكثير من الويلات والخطوب، ولعل اعظم ماعانه منها مايلي: