بازگشت

الاستيلاء علي تركة النبي


واستولي أبوبكر علي جميع ما تركه النبي (ص) من بلغة العيش فلم يبق ولم يذر منه أي شئ وانما حازه إلي بيت المال، وقد سد بذلك علي العترة الطاهرة أي نافذة من مواردها المعاشية، وفرض عليها حصارا اقتصاديا لا تطيق معه من القيام بأي حركة ضده.