بازگشت

ادعيته


وحفلت الادعية التي أثرت عن الحسين (ع) بالدروس التربوية الهادفة إلي بناء صروح العقيدة والايمان بالله، وتنمية الخوف والرهبة من الله في أعماق نفوس الناس لتصدهم عن الاعتداء وتمنعهم عن الظلم والطغيان، وقدكان اهتمام أهل البيت (ع) بهذه الجهة اهتماما بالغا... ولم يؤثر عن أحد من أئمة المسلمين وخيارهم من الادعية مثل ما أثر عنهم، وأنها


لتعد من أروع الثروات الفكرية، والادبية في الاسلام، فقد حوت أصول الاخلاق، وقواعد السلوك والآداب، كما ألمت بفلسفة التوحيد ومعالم السياسة العادلة، وغير ذلك، ونلمع لبعض أدعيته (ع):