موقفه عندما بلغه مقتله
فلما أتاه مصرعه، خرج في معصفرات له و جلس بفناء داره، و يقول: أنا الغلام الحازم، و لو خرجت معهم لذهبت في المعركة و قتلت.
أبونصر، سر السلسلة، /96
فلما بلغه بما جري عليهم من القتل، لبس المعصفرات و جلس بفناء داره، و قال: أنا الغلام الحازم، لو خرجت معهم لدعيت في العترة.
ابن الطقطقي، الأصيلي، /332
[1] و يقال: انه لما بلغه قتل أخيه الحسين عليه السلام، خرج في معصفرات له و جلس بفناء داره، و قال: أنا الغلام الحازم و لو أخرج معهم لذهبت في المعركة و قتلت. [2] و لا يصح رواية من روي أن عمر حضر كربلاء. [3] .
ابن عنبة، عمدة الطالب (ط النجف)، /362 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، /328؛ المامقاني، تنقيح المقال، 346/1 - 2؛ المظفر، بطل العلقمي، 519/3
پاورقي
[1] [لم يرد في نفسالمهموم] .
[2] [لم يرد في نفسالمهموم] .
[3] و پس از شهادت، آن حضرت هميگفت که: من مردي با حزم بودهام اگر سفر کربلا کردم، کشته شدم.
سپهر، ناسخالتواريخ أميرالمؤمنين عليهالسلام، 342/4.