بازگشت

ميزاته العائلية


و ولد تغلب بن وائل: غنما، و الأوس، و عمران، و أمهم: الوجيهة بنت عمران بن عمرو ابن عامر بن غسان.

فولد غنم بن تغلب: عمرو، و وائلا، و العتيك، و أمهم: برد بنت أفصي بن دعمي [226 أ] بن اياد.

فولد عمرو بن غنم: حبيبا، و معاوية، و أمهم: مارية بنت حذافة بن زهير بن اياد.

فولد حبيب: بكرا، و جشم، و مالكا، و أمهم: أسماء بنت سعد بن الخزرج بن تيم الله ابن النمر.

فولد بكر: جشم، و مالكا، و عمرا، و ثعلبة، و معاوية و الحارث، هؤلاء الستة الأراقم [1] ، و أمهم: ماوية بنت حمار بن الديل بن ناج بن أبي ملك بن عكرمة بن خصفة ابن قيس بن عيلان، و لهم يقول الحارث بن حلزة.



ان اخواننا الأراقم يغلون

علينا في قولهم احفاء



قال مر كاهن بأمهم و هم ستة في قطيفة لها فقامت له: «أنظر الي بني هؤلاء»! فقال:

«و الله لكأنما رموني بعيون الأراقم» [2] .

فولد جشم بن بكر: زهيرا، و مالكا، و سعدا، و الحارث، و معاوية، و عمرو.

فولد زهير: سعدا [3] ، و كعبا، و الحارث، و عبدالعزي، و الفرخ؛ و أمهم: رهم بنت عامر بن سعد بن عامر من النمر. و حبينا [4] ؛ و أمه: خالدة بنت المجلد بن رزاح من بني معاوية بن عمر.


فولد سعد بن زهير: عتابا، و عتبة، و أمهما [226 ب] تسكر بنت جروة بن ثعلبة ابن بكر.

و أم حبيب، و هي الصهباء بنت حبيب بن بجير بن العبد بن علقمة بن الحارث بن عتبة بن سعد بن زهير.

ولدت لعلي بن أبي طالب عليه السلام عمر، و رقية.

و كانت سبية من عين التمر.

الكلبي، جمهرة النسب، 568، 565 - 564/2


بنو تغلب بن وائل

غنما - عمرو - حبيب - بكر - جشم - زهير - سعد - عتبة - حارث - علقمة - عبد - بجير - حبيب - صهباء - عمر و رقية

من أولاد أميرالمؤمنين عليه السلام


عمر الأكبر بن علي بن أبي طالب بن عبدالمطلب بن هاشم بن عبدمناف بن قصي، و أمه الصهباء و هي أم حبيب بنت ربيعة بن بجير بن العبد بن علقمة بن الحارث بن عتبة بن سعد بن زهير بن جشم بن بكر بن حبيب بن عمرو بن غنم بن تغلب بن وائل، و كانت سبية أصابها خالد بن الوليد حيث أغار علي بني تغلب بناحية عين التمر.

ابن سعد، الطبقات، 156/5

عمر الأطرف بن الامام علي أميرالمؤمنين عليه السلام

(قال) الأطرف: أمه التغلبية، و هي الصهباء أم حبيب بنت عباد بن ربيعة بن بجير بن العبد بن علقمة.

(قال): هي من سبي اليمامة، و اشتراها أميرالمؤمنين عليه السلام من سبي خالد بن الوليد من عين التمر.

(قال) الأطرف و رقية توأم.

أبونصر، سر السلسلة، /96

قال الموضح: و عمر المكني أباالقاسم، و قال ابن خداع: بل يكني أباحفص، و رقية أمهما الصهباء بنت ربيعة التغلبية، و هو توأم، و كان آخر من مات من بني علي عليه السلام الذكور المعقبين.

المجدي، /16 - 15

عمر بن علي بن أبي طالب بن عبدالمطلب ابن هاشم بن عبدمناف بن قصي الهاشمي العلوي [...]

عمر بن علي بن أبي طالب، أمه الصهباء بنت عباد، من [بني] تغلب، سباها خالد ابن الوليد في الردة.

ابن عساكر، مختصر ابن منظور، 139، 138/19

نسب عمر الأطرف بن أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام

و كنيته أبوالقاسم، و يقال: أبوحفص. و يقال: أبوعبدالله.

الفخر الرازي، الشجرة المباركة، /203

و أما عمر الأطرف بن علي بن أبي طالب عليه السلام، فأمه و أم أخته رقية و هما توأمان،


هي أم حبيب بنت ربيعة بن بجير بن العبد بن علقمة بن الحارث بن عتبة بن سعد بن زهير بن جشم بن بكر بن حبيب بن عمرو بن غنم بن ثعلب بن وائل بن قاسط بن منبت بن أقصي بن دعمي بن خديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار.

ابن الطقطقي، الأصيلي، /321

عمر الأطرف بن أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام.

و يكني أباالقاسم، قاله الموضح النسابة، و قال ابن خداع: «يكني أباحفص» و ولد توأما لأخته رقية، و كان آخر من ولد من بني علي المذكور، و أمه الصهباء الثعلبية و هي أم حبيب بنت عباد بن ربيعة بن بجير بن العبد بن علقمة من سبي اليمامة، و قيل: من سبي خالد بن الوليد من عين التمر، اشتراها أميرالمؤمنين علي عليه السلام. [5] .


ابن عنبة، عمدة الطالب، (ط النجف) /361 مساوي عنه: المامقاني، تنقيح المقال، 346/1 - 2؛ الحائري ذخيرةالدارين، 164/1؛ بطل العلقمي، 516/3؛ الزنجاني، وسيلةالدارين، /259

عمر الأشرف بن زين العابدين علي بن الحسين بن أبي طالب عليه السلام، و هو أخو زيد الشهيد لأمه، و أسن منه، و يكني أبا علي، و قيل: أبا حفص، و عقبه قليل بالعراق، و انما قيل له: الأشرف بالنسبة الي عمر الأطرف عم أبيه، فان هذا لما نال فضيلة ولادة الزهراء البتول عليهاالسلام كان أشرف من ذلك و سمي الآخر الأطرف لأن فضيلته من طرف واحد و هو طرف أبيه أميرالمؤمنين عليه السلام، و قد وقع مثل هذا في بني جعفر الطيار، فان اسحاق العريضي يقال له: الأطرف، و اسحاق بن علي الزينبي يقال له: الأشرف، و علي هذا يكون عمر الأطرف قد سمي بالأطرف بعد ولادة عمر الأشرف بن زين العابدين.

ابن عنبة، عمدة الطالب (ط النجف)، /305

و النسل منهم للحسن و الحسين و محمد ابن الحنفية و العباس ابن الكلابية و عمر ابن التغلبية، و هي الصهباء بنت ربيعة، من السبي الذين أغار عليهم خالد بن الوليد بعين التمر. [6] .

ابن الصباغ، الفصول المهمة، /142


عمر بن علي بن أبي طالب عليه السلام (جخ) معروف.

الاسترآبادي، منهج المقال، /250

و بالجملة فكما أن ما نقل عن يحيي بن الحسن العلوي مما شذوذيته ظاهرة، فكذا ما في قول الأكثر من عد عمر بن أميرالمؤمنين عليه السلام من المستشهدين في يوم الطف فشذوذية هذا ظاهرة عند من تتبع الآثار و اطلع علي كتب الرجال، و كيف كان، فان الأقوال و الروايات و الأخبار من فقرات الزيارات و غيرها في عدة المقتولين من أهل البيت و هكذا في عدة غيرهم من الأنصار و الأصحاب في غاية الأختلاف.

الدربندي، أسرار الشهادة، /463

عمر بن علي بن أبي طالب، نسب ابن داود الي رجال الشيخ رحمه الله عده من أصحاب أميرالمؤمنين، و قال معروف: و لم أقف في رجال الشيخ رحمه الله علي ما نسبه اليه و لم يعنونه غير ابن داود أيضا، و لعله أراد الأتي و سقط علي بن الحسين بين عمر و بين علي بن أبي طالب. نعم، للرجل وجود في الخارج، كما لا يخفي علي من راجع كتب الأنساب و السير. و أمه الصهباء التغلبية ولدته مع رقية بنت أميرالمؤمنين توأما، و كانا آخر ما ولد لأميرالمؤمنين.

المامقاني، تنقيح المقال، 345/1 - 2

من اخوة العباس الأكبر أولاد أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام:

عمر الأكبر عند النسابين:

في أولاد أميرالمؤمنين عليه السلام من يسمي بعمر اثنان: الأكبر و هو هذا، و الأصغر الآتي ذكره. و علي قول صاحب الحدائق الوردية، هم ثلاثة: عمر الأكبر، و عمر الأوسط، و عمر الأصغر.

كنية عمر و لقبه:

يكني بأبي القاسم، و قيل: أبوحفص و يلقب بالأطرف، قيل: لقب بالأطرف تمييزا


بينه و بين عمر الأشرف بن زين العابدين. و ذكرنا في كتابنا (الميزان الراجح) أن هذا القول غير سديد، لقب عمر بن أميرالمؤمنين عليه السلام قبل أن يولد عمر الأشرف بن الامام زين العابدين عليه السلام، و الصواب أنه لقب بالأطرف، لأن شرفه من طرف واحد، و هو نسبه من أبيه أميرالمؤمنين عليه السلام، و يريدون الغض منه لأمه السبية و ان كانت من العرب من ربيعة.

أم عمر الأطرف

هي الملقبة بالصهباء، و المكناة بأم حبيب، من بني تغلب بن وائل من ربيعة، و هي سبية سباها خالد بن الوليد من عين التمر (شفاثة) و كانوا نصاري. [7] .

المظفر، بطل العلقمي، 515/3



پاورقي

[1] أنظر المعارف ص 96.

[2] في الاشتقاق ص 336: و انما سموا «الأراقم» لأنهم شبهت عيونهم بعيون الأراقم، و الأراقم ضرب من الحيات.

[3] [في المطبوع: أسعد] .

[4] في المقتضب ص 80: حبيبا.

[5] [زاد في وسيلةالدارين: «بأربعين دينارا»، و زاد في ذخيرةالدارين: «أو رقية هي التي کانت تحت ابن‏عمه مسلم بن عقيل الذي قتل بالکوفة و کان رسول الحسين عليه‏السلام، قتله عبيدالله بن زياد ظلما، و کان لمسلم بن عقيل من رقية ولدان و بنت، و أما الولدان: عبدالله کان له من العمر أربعة ععشر سنة، و محمد کان له اثنتي عشر سنة و قيل: ثلاثة عشر سنة، قتلا مع الحسين عليه‏السلام يوم الطف، کما مر سابقا في محله. و أما البنت أسمها عاتکة کانت لها من العمر يوم خروج الحسين عليه‏السلام من المدينة الي العراق سبع سنين»] .

[عمر الأشرف بن زين العابدين]

برادر زيد الشهيد بود. از مادر نيز، و او را اشرف گفتند، به نسبت عمر بن علي بن أبي‏طالب، چه اين از نسل فاطمة الزهرا بود و آن نه، پس شرف او از طرف أميرالمؤمنين علي عليه‏السلام بيش نبود، و از اين جهت او را «أطرف» خواندند.

ابن‏عنبة الفصول الفخريه، /175

کنيه‏ي عمر الأطرف، أبوالقاسم بود. به قول ابن‏خداع، أبوالفضل و او و رقية، توأمان بودند.

مادر ايشان صهباء ثعلبية بنت عباد بن ربيعة بن بجير بن العبد بن علقمة [بود] و بعضي گفته‏اند که صهبا را از يمن اسير آوردند.

بعضي گفته‏اند که خالد بن وليد او را آورد و أميرالمؤمنين عليه‏السلام او را بخريد و به زني بخواست. اين صهبا، زني فصيح و خوش سخن و با عفت بود.

کياء گيلاني، سراج الأنساب، /175

او را [عمر الأشرف بن امام زين‏العابدين عليه‏السلام] أشرف از براي آن گويند که او پسر امام زين‏العابدين عليه‏السلام است امام زين‏العابدين عليه‏السلام پسر امام حسين عليه‏السلام است. امام حسين عليه‏السلام پسر فاطمه عليهاالسلام بنت رسول الله (صلوات الله عليه) است. او دو شرف دارد، يکي از أميرالمؤمنين علي عليه‏السلام که پدر پدر پدر او است، و يک شرف از جهت مادر پدر پدر او که دختر حضرت رسالت است.

و عمر بن أميرالمؤمنين علي عليه‏السلام را اطرف گويند که او يک شرف دارد از جهت أميرالمؤمنين علي عليه‏السلام، و اين سخن بعد از وفات عمر أطرف گفتند تا فرق باشد ميان اين دو تن.

کياء گيلاني، سراج الأنساب، /111 - 110.

[6] همانا أميرالمؤمنين عليه‏السلام را هجده پسر بود و از ايشان دو تن عمر نام داشتند. يکي عمر الاکبر و آن ديگر عمر الاصغر و هيچ کس از اهل سير از عمر الاصغر ابلاغ خبري و اثري نفرموده و مادر او ام‏حبيبه دختر ربيعه است، چنان که در کتاب أميرالمؤمنين در ذيل احوال اولاد آن حضرت نگاشتيم. اما مادر عمر الاکبر صهبا نام داشت، گاهي که ابوبکر بن أبي‏قحافه در اريکه‏ي (اريکه: تخت.) خلافت جاي کرد و خالد بن الوليد را به دفع اهل رده گماشت؛ به شرحي که در کتاب خلفا نگاشته آمد، خالد در جنگ يمامه، صهبا را از اهل رده اسير گرفت و در ارض عين التمر، علي عليه‏السلام صهبا را از ميان سباياي خالد وليد بخريد و او را تزويج فرمود ([قريب به مضمون اين مطلب را در احوال اولاد أميرالمؤمنين عليه‏السلام، 340/4 تکرار نموده است] .) و از وي عمر الاکبر متولد گشت و او با توأمان (توأمان: دو بچه‏ي در يک شکم يا هر دو چيزي که با هم باشند.) از مادر زادند و کنيت عمرالاکبر ابوالقاسم است و ابن‏خداع، کنيت او را ابوحفص داند ([قريب به مضمون اين مطلب را در احوال اولاد أميرالمؤمنين عليه‏السلام، 340/4 تکرار نموده است] .).

سپهر، ناسخ‏التواريخ سيدالشهدا عليه‏السلام، 334/2.

[7] عمر بن علي بن ابي‏طالب.

خوارزمي نام او را در مقتل الحسين (29 - 28/2) ذکر کرده است.

خوارزمي، عمر بن علي را در شمار کساني نام مي‏برد که به ميدان مبارزه رفتند و جنگيدند. از گفته‏ي خوارزمي چنين به نظر مي‏آيد که مادر او ليلي، دختر مسعود بن خالد بن ربعي بن مسلم بن جندل بن نهشل بن دارم تميمي بوده است. او برادر ابوبکر بن علي مي‏باشد که پيش از اين [نام] پدر و مادرش را ذکر کرديم.

خوارزمي نام او را در طي گزارشي ديگر نيز يادآوري مي‏کند که تعداد شهيدان در آن گزارش، مشتمل بر بيست و پنج تن مي‏باشد. (مقتل الحسين: 48 - 47)

هاشم زاده، ترجمه‏ي انصار الحسين، /131.