بازگشت

استشهاده


قتله رجل من أبان بن دارم، و ليس بقاتل عبدالله بن علي.

الرسان، تسمية من قتل، /149 مساوي عنه: الشجري، الأمالي، 170/1؛ مثله المحلي، الحدائق الوردية، 120/1

قتله رجل من بني أبان بن دارم.

ابن سعد، الحسين عليه السلام، /76

رمي [1] رجل من بني أبان بن دارم محمد بن علي بن أبي طالب، فقتله و جاء برأسه. [2] .

الطبري، التاريخ، 449/5 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، /327؛ الحائري، ذخيرةالدارين، 148/1

قتله رجل من بني أبان بن دارم. [3] .

الطبري، التاريخ، 468/5

حدثني أحمد بن عيسي، قال: حدثنا الحسين بن نصر، عن أبيه، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي جعفر، و حدثني أحمد بن شيبة عن أحمد بن الحرث عن المدائني: أن [4] رجلا من تميم من بني أبان بن دارم قتله رضوان الله عليه و لعن الله قاتله. [5] .

أبوالفرج، مقاتل الطالبيين، /56 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 39/45؛ البحراني، العوالم، 282/17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة [6] ، 320/4؛ الدربندي، أسرار الشهادة [7] ، /300؛ الحائري، ذخيرةالدارين، 148/1؛ المظفر، بطل العلقمي، 493/3؛ الزنجاني، وسيلةالدارين، /263


أسامي من قتلهم:

قتله رجل من بني تميم من رهط أبان بن دارم.

موضع قتلهم: بكربلاء في المصاف.

ابن فندق، لباب الأنساب، 400/1

و يقال: لم يقتل محمد الأصغر بن علي بن أبي طالب لمرضه، و يقال: رماه رجل من بني دارم فقتله.

ابن شهرآشوب، المناقب، 113/4 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 63/45؛ البحراني، العوالم، 344/17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 21/5؛ الدربندي، أسرار الشهادة، /463؛ القزويني، تظلم الزهرراء، /241؛ مثله محمد بن أبي طالب، تسلية المجالس و زينة المجالس، 330/2

و رمي رجل من بني أبان [8] أيضا [9] محمد بن علي بن أبي طالب، فقتله [10] ، و جاء برأسه.

ابن الأثير، الكامل، 294/3 مساوي عنه: الحائري، ذخيرةالدارين، 148/1

قتله [محمد بن علي] رجل من بني دارم.

ابن الأثير، الكامل، 302/3

قتله رجل من بني دارم. [11] .


ابن الصباغ، الفصول المهمة، /191 مساوي عنه: المظفر، بطل العلقمي، 494/3

برز من بعده [أبوبكر] محمد بن علي بن أبي طالب، و كان أصغر من محمد ابن الحنفية و قاتل قتالا شديدا حتي قتل من القوم ألفا و خمسمائة فارس، و كر يسحب قتاله كالليث الزاجر، فبرز اليه رجل من أصحاب ابن سعد (لعنه الله) و أنشأ يقول شعرا:



تذكرنا أخو الحسن بما مضي

من قتلكم بكل ليث مرتضي



كم من قتلتم من كريم سيد

من حمير و من نجيل مرتضي



ملأتم الأحشاء منا حسرة

ممن تقضي من قديم من مضي



قال فأجابه محمد بن أميرالمؤمنين و أنشأ و جعل يقول شعرا:



تبا لكل من أباد حيدرا

أخو النبي الطهر مولي للرضا



ذاك الذي بسيفه بين الهدي

من سن فينا حبه مفترضا



ذاك أبي و سيدي و والدي

ذاك الذي ما كان قط معرضا



قال: و حمل كل واحد منهما علي صاحبه و طال بينهما الحرب و أطال الناس اليهما الأعناق و شخصت اليهما الأبصار اذ بارزه محمد بن علي عليه السلام فارداه قتيلا و عجل الله تعالي بروحه فحمل عليه القوم و حمل علي عسكر بن زياد (لعنه الله)، و جعل يضرب فارسا بعد فارس و راجلا بعد راجل حتي قتل من القوم مأتين و سبعين راجلا. و رجع الي أخيه عليه السلام و قال: يا أخي اسقني شربة من الماء فقد كظني العطش و المتني الجراح، فبكي الحسين عليه السلام و قال: يعز علي علي بن أبي طالب أن تطلب مني شربة لا أقدر عليها، و لكن اصبر حتي تتلقي جدي رسول الله فيسقيك شربة لا ظمأ بعدها أبدا فكر راجعا بقلب قوي و جنان جري و يقين صادق، فحمل عليهم حتي قتل من القوم مأتين و خمسين فارسا، ثم تمايل من شدة الظمأ و ألم الجراح و هو يقول شعرا:



سأصبر حتي يحكم الله بيننا

و بين يزيد ذلك الظالم النذل



لقد ضل من والي يزيدا و نسله

و عادي عليا من له السبق و الفضل






الي الله نبرأ من اناس تظاهروا

علينا بجور انهم معشر ضلوا



قال فحمل عليه القوم فقتلوه.

الدربندي، أسرار الشهادة، /283 - 282

ثم تقدم محمد الأصغر بن علي بن أبي طالب. قتله رجل من تميم من بني أبان بن دارم.

بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام (الهامش)، /354

رماه رجل من بني أبان بن دارم فقتله و جاء برأسه.

أقول: الظاهر أن هذا هو المراد ممن في الزيارة لمكان نسبة قتله الي الدارمي فيها، و الله العالم. [12] .

الميانجي، العيون العبري، /162

قبره بكربلاء في مواضع قبور الشهداء. صلي عليه جابر بن عبدالله الأنصاري [13] .



پاورقي

[1] [نفس‏المهموم: «رماه»] ..

[2] يکي از بني‏أبان بن دارم به محمد بن علي بن أبي‏طالب حمله برد و او را بکشت و سر او را بياورد.

پاينده، ترجمه‏ي تاريخ طبري، 3056/7.

[3] يکي از بني‏ابان بن دارم او را کشت.

پاينده، ترجمه‏ي تاريخ طبري، 3083/7.

[4] [الدمعة: فشد عليه] .

[5] و چنان که از حضرت باقر و از مدائني روايت شده [است] ، مردي از تميم از بني‏ابان بن دارم او را به قتل رسانيد. خدا کشنده‏ي آن جناب را از رحمت خويش دور سازد.

رسولي محلاتي، ترجمه‏ي مقاتل الطالبيين، /56.

[6] [حکياه عن البحار] .

[7] [حکياه عن البحار] .

[8] [زاد في ذخيرةالدارين: بن دارم] ..

[9] [لم يرد في ذخيرةالدارين] ..

[10] [الي هنا في ذخيرةالدارين و زاد: توضيح بني‏أبان بطن من تميم] ..

[11] و ديگر از فرزندان أميرالمؤمنين عليه‏السلام، محمد الاصغر است که به ميدان مبارزت تاخت و تيغ برآهيخت (برآهيخت: برکشيد.) و بسيار کس از آن جماعت را خون بريخت. و او را مردي از قبيله‏ي بني‏تميم از ابان بن دارم شهيد ساخت. ([اين مطلب را در احوال اولاد أميرالمؤمنين، 340/4 تکرار نموده است] .)

سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهدا عليه‏السلام، 339 - 338/2

پس محمد پسر أميرالمؤمنين عليه‏السلام رو به لشکر مخالف آورد و به تيغ نامردي از قبيله‏ي تميم به نعيم ابدي رسيد.

مجلسي، جلاءالعيون، /678

مردي از بني‏ابان بن دارم او را کشت و سرش را آورد.

کمره‏اي، ترجمه‏ي نفس‏المهموم، /150

و در نبرد با يزيديان، شخصي از قبيله‏ي بني‏ابان بن دارم وي را به قتل رساند و سر او را از بدن جدا ساخت.

پاک‏پرور، ترجمه‏ي العباس، /134.

[12] مردي از قبيله‏ي تميم که از بني‏ابان بن دارم بود، او را به شهادت رساند.

هاشم‏زاده، ترجمه‏ي انصار الحسين، /126.

[13] [تفرد به ابن‏فندق و هو مقحم] .