بازگشت

ذكره في الزيارة المطلقة الثانية ذكرها ابن طاوس و قال، زار بها المرتضي


[...] السلام عليك يا عثمان بن علي بن أبي طالب و رحمة الله و بركاته، فما أجل قدرك، و أطيب ذكرك، و أبين أثرك، و أشهر خيرك، و أعلي مدحك، و أعظم مجدك.

فهنيئا لكم يا أهل بيت الرحمة، و مختلف الملائكة، و مفاتيح الخير، تحيات الله غادية و رائحة، في كل يوم و طرفة عين ولمحة، و صلوات الله عليكم يا أنصار دين الله، و أنصار أهل البيت من مواليهم و أشياعهم، فلقد نلتم الفوز، و حزتم الشرف في الدنيا و الآخرة.

يا ساداتي يا أهل البيت، وليكم الزائر المثني عليكم بما أولاكم [الله] و أنتم له أهل، المجيب لكم بسائر جوارحه، يستشفع بكم الي الله ربكم و ربه في احياء قلبه، و تزكية عمله، و اجابة دعائه، و تقبل ما يتقرب به، و المعونة علي أمر دنياه و آخرته، فقد سأل الله تعالي ذلك و توسل اليه بكم، و هو نعم المولي و نعم النصير.

ابن طاوس، مصباح الزائر، /240 - 239 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 246 - 245/98

راجع ما يلي:

يرافق أخاه الامام عليه السلام عندما توجه الي كربلاء ص 229 - 221.

اشتراكه مع أخيه العباس عليهماالسلام في جلب الماء ص 405، 168 - 167.

ابن مرجانة يعطي الأمان للعباس عليه السلام و اخوته و اباؤهم من قبوله ص 268 - 263.

شمر يعرض علي العباس عليه السلام و اخوته الأمان فيأبون ص 282 - 269.

اشتراكه مع أخيه العباس في ماقام به بأمر أخيه الحسين عليه السلام عندما استعد ابن سعد للهجوم عشية تاسوعاء ص 297، 290.

تحريض العباس أخاه عثمان علي الجهاد بعد مقتل أخيه ص 391 - 383.

و جاء عند السماوي و الحائري و بحرالعلوم:


(قال) أهل السير: لما قتل عبدالله بن علي دعا العباس عثمان، و قال له: تقدم يا أخي، كما قال: لعبدالله.

السماوي، ابصار العين، /34 مساوي مثله الحائري، ذخيرةالدارين، 147/1؛ الزنجاني، وسيلةالدارين، /258

و لما قتل عبدالله، دعا العباس عليه السلام أخاه الثاني عثمان، و قال له - كما قال لأخيه عبدالله -:

«تقدم يا أخي حتي أراك قتيلا و أحتسبك، فانه لا ولد لك».

بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام، /316

يزيد (لعنة الله عليه) ينصب رأسه عليه السلام بالشام ص 549.

رثاء أم البنين عليهماالسلام أبناءها الطاهرين ص 556 - 555.

زيارته في أول رجب و النصف من شعبان ص 614.