الاعداء يسلبونه
[حرملة بن كاهل الأسدي مع جماعة] و تعاوروه [1] ، و سلب ثيابه حكيم بن طفيل الطائي. و رمي الحسين بسهم، فتعلق بسرباله.
البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 406 / 3، أنساب الأشراف، 201 / 3
و قد كان أصاب [حكيم بن طفيل الطائي السنبسي] صلب العباس بن علي عليه السلام، و رمي حسينا بسهم.
الطبري، التاريخ، 63 - 62 / 6 مساوي عنه: المظفر، بطل العلقمي، 219 / 3؛ مثله ابن الأثير، الكامل، 371 / 3؛ الحائري، ذخيرة الدارين، 145 / 1
الحكيم بن الطفيل الطائي و هو الذي أصاب سلب العباس بن علي، و رمي الحسين بسهم فتعلق بسرباله.
الخوارزمي، مقتل الحسين، 220 / 2
حكيم بن الطفيل السنبسي: و كان قد أخذ سلب العباس عليه السلام و رماه بسهم [2] .
ابن نما، ذوب النضار، / 119 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، / 337؛ مثله المجلسي، البحار، 375 / 45؛ البحراني، العوالم، 695 / 17
پاورقي
[1] يقال تعاور القوم الشيء و اعتوروه و تعاوروه: تعاطوه تداولوه.
[2] ابننما دربارهي حکيم بن طفيل گفته است که او لباس تن عباس را ربود و تيري به او زد.
کمرهاي، ترجمهي نفس المهموم، / 155.