بازگشت

كلام الزهري في قتلة الامام


قال الزهري: ما بقي منهم أحد [1] الا و عوقب في الدنيا، اما بالقتل، أو العمي، أو سواد الوجه، أو زوال الملك في مدة يسيرة.

سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، / 158 مثله السمهودي، جواهر العقدين، / 419 418

و عن الزهري: لم يبق ممن قتله الا من عوقب في الدنيا اما بقتل، أو عمي، أو سواد [2] الوجه، أو زوال الملك في مدة يسيرة. [3] .

ابن حجر الهيتمي، الصواعق المحرقة، / 117 - 116 عنه: القندوزي، ينابيع المودة، 23 / 3؛ الفيروزآبادي، فضائل الخمسة، 371 / 3

و عن الزهري: لم يبق أحد ممن حضر قتل الحسين الا عوقب في الدنيا في الآخرة،اما بالقتل، أو سواد الوجه، أو تغير الخلقة، أو زوال الملك في مدة يسيرة.

الصبان، اسعاف الراغبين، / 213 مثله الشبلنجي، نور الأبصار، / 268



پاورقي

[1] [في جواهر العقدين مکانه: «و نقل بعضهم عن الزهري أنه قال: لم يبق من قتلة الحسين رضي الله عنه أحد...»].

[2] [ينابيع المودة: «اسوداد»].

[3] [و از زهري مروي است که گفت: از قاتلان حسين عليه‏السلام هيچ کس باقي نماند، مگر آن که در دنيا خداي تعالي ايشان را عقاب کرده قبل از عقاب آخرت؛ به قتل، نابينايي، سياه رويي يا به زوال ملک در اندک روزها.

جهرمي، ترجمه صواعق المحرقه، / 340.